أَعْلَمُ. قَالَ: "شَهَادَةُ أَنْ لَا إلة إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، وَإِقَامُ الصَّلَاةِ، وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ، وَصِيَامُ رَمَضَانَ، وَأَنْ تُعْطُوا مِنَ المَغْنَمِ الخُمُسَ".
وَنَهَاهُمْ عَنْ أَرْبَع: عَنِ الحَنْتَمِ، وَالدُّبَّاءِ، وَالمقِيرِ، وَالْمُزَفَّتِ. وَرُبَّمَا قَالَ: المُقَيَّرِ. وَقَالَ: "احْفَظُوهُنَّ وَأَخْبِرُوا بِهِنَّ مَنْ وَرَاءَكُمْ".
الكلام عليه من وجوه:
أحدها:
هذا الحديث أخرجه، لبخاري في عشرة مواضع من "صحيحه" هنا كما ترى، وفي خبر الواحد: عن علي بن الجعد، عن شعبة، وعن إسحاق، عن النضر، عن شعبة (?).
وفي كتاب: العلم عن بندار، عن غندر، عن شعبة (?)، وفي: الصلاة عن قُتيبة، عن عبَّاد بن عبَّاد (?)، وفي: الزكاة عن حجَّاج بن المنهال، عن حمَّاد (?)، وفي الخمس عن أبي النعمان، عن حمَّاد (?)، وفي مناقب قريش عن مسدد، عن حمَّاد (?)، وفي المغازي عن سُليمان بن حَرْب، عن حماد، و (?) عن إسحاق، عن أبي عامر العقدي، عن قرة (?)، وفي الأدب: عن عمران بن ميسرة، عن