عجيب منه، فإنه كان حينئذ كافرًا (?) وكانوا مختفين، ولا توحد الأحكام في مثل هذا، كما نبه عليه ابن التين.
وقوله: (لأخرجن بها بين ظهرانيهم). أي: في جميعهم.
قال ابن فارس يقال: هو نازل بين ظهرانيهم وظهريهم، ولا يقال: ظهرانِيهم يريد بكسر النون (?).