[انظر: 3624 - مسلم: 2450 - فتح: 7/ 78].
3716 - فَقَالَتْ: سَارَّنِي النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - فَأَخْبَرَنِي أَنَّهُ يُقْبَضُ فِي وَجَعِهِ الذِي تُوُفِّيَ فِيهِ فَبَكَيْتُ، ثُمَّ سَارَّنِي فَأَخْبَرَنِي أَنِّي أَوَّلُ أَهْلِ بَيْتِهِ أَتْبَعُهُ فَضَحِكْتُ. [انظر: 3624 - مسلم: 2450 - فتح: 7/ 78].
ثم ساق أربعة أحاديث (?):
أحدها:
حديث عَائِشَةَ - رضي الله عنها - أَنَّ فَاطِمَةَ أَرْسَلَتْ إِلَى أَبِي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا مِنَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وفي آخره: والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحب إلى أن أصل من قرابتي.
ثانيها:
حديث ابن عُمَرَ - رضي الله عنه -، عَنْ أَبِي بَكْرٍ - رضي الله عنه - قَالَ: ارْقُبُوا مُحَمَّدًا - صلى الله عليه وسلم - فِي أَهْلِ بَيْتِهِ.
ثالثها:
حديث المِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ - رضي الله عنهما - أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "فَاطِمَةُ بَضْعَة مِنِّي، فَمَنْ أَغْضَبَهَا فَقَدْ أَغْضَبَنِي".