فوالله ما يسأم الله حتى تسأموا" (?).

وذكره مالك في "الموطأ" وفيه: فقيل له: هذِه الحولاء لا تنام الليل.

فكره ذَلِكَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى عرفت الكراهية في وجهه (?).

وذكره مسلم من رواية الزهري عن عروة (?) ثم ذكر حديث هشام عن أبيه عروة (?).

كما أورده البخاري هنا، وفي الصلاة، وفيه: أنه - صلى الله عليه وسلم - دخل عليها وعندها امرأة. فيحتمل أن تكون هذِه واقعة أخرى.

الثاني: في التعريف برجاله:

وقد سلف، (وهشام سيأتي في الباب بعده) (?).

الثالث:

هذِه المرأة هي الحولاء كما سلف، وهي -بحاء مهملة والمد- بنت تويت بتائين مثناتين من فوق مُصغّر، وهى امرأة صالحة مهاجرة عابدة (?).

الرابع: في ألفاظه:

(قولها:) (?) (تَذْكُرُ مِنْ صَلَاتِهَا): -هو بالمثناة أول- تذكر مفتوحة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015