يشير إليه يستزده حتى (قال) (?) سبعة أحرف كلها شاف كاف (?)؛ فلهذا قيل: إن المراء في القرآن كفر، وأنه لا ينبغي أن يقول أحد لبعض القراءة: ليس هي هكذا, ولا يقال: إن بعض القراءة خير من بعض.
الحديث الرابع عشر:
حديث ابن عَبَّاسٍ: (كَانَ أَجْوَدَ النَّاسِ). الحديث تقدم في الصوم (?).
وروى أبو هريرة وفاطمة عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: أن جبريل كان يعارضه القرآن. الأول سلف في الوحي، والثاني يأتي في علامات النبوة وفضائل القرآن.
الحديث الخامس عشر:
حديث ابن شِهَابٍ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ العَزِيزِ أَخَّرَ العَصْرَ شَيْئًا. الحديث تقدم في الصلاة (?).
الحديث السادس عشر:
حديث أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: "قَالَ لِي جِبْرِيلُ: مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِكَ لَا يُشْرِكُ باللهِ شَيْئًا دَخَلَ الجَنَّةَ، أَوْ لَمْ يَدْخُلِ النَّارَ، قَالَ: وَإِنْ زَنَى، وَإِنْ سَرَقَ؟! قَالَ: "وَإِنْ". وسلف أيضًا في الاستقراض (?).