وقد بسطت الكلام على ذلك في "شرح العمدة" فراجعه منه في الكلام على الخطبة (?).

و ({سَمْكَهَا}) بفتح السين كما فسره (?).

و ({الْحُبُكِ}) قد فسره (?). وقيل: ذات الطرائق، الواحدة: حبيكة، مثل طريقة وطرق، وقيل: الواحد: حباك كمثال ومثل (?).

وقال مجاهد: ذات البنيان (?). وقال الحسن: ذات النجوم (?). والأقوال متقاربة؛ لأن ذلك كله من زينتها وحسنها.

وقيل: ({الْحُبُكِ}): الطرائق التي تكون في السماء من آثار الغيم.

ومعنى ({أَذِنَتْ}): سمعت وقبلت (?)، ومنه: "ما أذن الله لنبي كإذنه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015