من الفعل؛ يقال: وثئت يده، فهي موثوءة، ووثأتها أنا.
وأما ابن فارس فقال: وقد يهمز (?).
قَالَ الخطابي: والواو مضمومة على بناء الفعل لما لم يسم فاعله (?).
قَالَ القزاز: وهو وصم يصيب العظم من غير أن يبلغ الكسر.
و (الرهط): تقدم ذكر الاختلاف فيه.
وبعثه - صلى الله عليه وسلم - إياهم لقتله دليل على أن من بلغته الدعوة لا تقدم له دعوة عند قتاله، وهذِه رواية العراقيين عن مالك، وفي "المدونة" عن مالك روايتان، قَالَ ابن القاسم: لا يبيتون حَتَّى يدعوا غزوناهم أو اقبلوا إلينا (?).
وفيه: الاحتيال في قتل المشرك.