ولأبي داود: "ولا أنفقتم نفقة" (?).

وهذا الحديث قال على أن من حبسه العذر من أعمال البر مع نيته فيها، أنه يكتب له أجر العامل بها كما قَالَ - صلى الله عليه وسلم - فيمن غلبه النوم عن صلاة الليل أنه يكتب له أجر صلاته، وكان نومه صدقة عليه (?)، وقد سلف هذا المعنى قريبا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015