وفيه: إثبات كرامات الأولياءِ واستحباب العفو عن القصاص، والشفاعة فيه.
سادسها:
ما ترجم له من الصلح في الدية ظاهرٌ فيما أورده، وقد قال تعالى: {فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالمَعْرُوفِ} الآية (?) [البقرة: 178].