أدلة المخالفين

أَدِلَّةُ المُخَالِفِيْنَ: إِنَّ أَقْوَى مَا اسْتَدَلُّوا بِهِ هُوَ:

الدَّلِيْلُ الأَوَّلُ) حَدِيْثُ قَلِيْبِ بَدْرٍ المُتَقَدِّمِ؛ وَقَدْ عَرَفْتَ مِمَّا سَبَقَ بَيَانُهُ أَنَّهُ خَاصٌّ بِأَهْلِ القَلِيْبِ مِنْ جِهَةٍ، وَأَنَّهُ دَلِيْلٌ عَلَى أَنَّ الأَصْلَ فِي المَوْتَى أَنَّهُم لَا يَسْمَعُوْنَ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى، وَأَنَّ سَمَاعَهُم كَانَ خَرْقًا لِلعَادَةِ فَلَا دَاعِيَ لِلإِعَادَةِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015