(صحيح وحسن وضعيف) وما عداها مما سيشار لعدِّه شامل "أكثره"1 لكل ما يتوقف عليه القبول والرد منها.
(فالصحيح) : لذاته وكذا لغيره، (ما سلم من الطعن في إسناده ومتنه) إذ هو المتصل السند بالعدل التام الضبط أو القاصر عنه إذا اعتُضد من غير شذوذ ولا علة2.
والإسناد أو السند: هو الطريق الموصل للمتن3.