التَّثْوِيبَ أَقْبَلَ، حَتَّى يَخْطِرَ بَيْنَ المَرْءِ وَنَفْسِهِ، يَقُولُ: اذْكُرْ كَذَا، اذْكُرْ كَذَا، لِمَا لَمْ يَكُنْ يَذْكُرُ حَتَّى يَظَلَّ الرَّجُلُ لاَ يَدْرِي كَمْ صَلَّى".
(نودي للصلاة)، لمسلم: "بالصلاة".
(أدبر الشيطان)، في "سنن سعيد بن منصور" عن ابن عمر: "ولا يسمعه من شيطان إلا وله نغير"، يعني: ضراط حتى لا يسمع صوتك، وهو عام في كل شيطان.
(له ضراط)، للأصيلي: "وله"، وهي ولمسلم: "حصاص" بمهملات مضموم الأول، وهو شدة العدو.