{وَلِيجَةً} [التوبة: 16]: «كُلُّ شَيْءٍ أَدْخَلْتَهُ فِي شَيْءٍ»، {الشُّقَّةُ} [التوبة: 42]: " السَّفَرُ، الخَبَالُ: الفَسَادُ، وَالخَبَالُ: المَوْتُ "، {وَلاَ تَفْتِنِّي} [التوبة: 49]: «لاَ تُوَبِّخْنِي»، {كَرْهًا} [النساء: 19] وَ {كُرْهًا} [النساء: 19]: «وَاحِدٌ»، {مُدَّخَلًا} [النساء: 31]: «يُدْخَلُونَ فِيهِ»، {يَجْمَحُونَ} [التوبة: 57]: «يُسْرِعُونَ»، {وَالمُؤْتَفِكَاتِ} [التوبة: 70]: " ائْتَفَكَتْ: انْقَلَبَتْ بِهَا الأَرْضُ "، {أَهْوَى} [النجم: 53]: «أَلْقَاهُ فِي هُوَّةٍ»، {عَدْنٍ} [التوبة: 72]: " خُلْدٍ، عَدَنْتُ بِأَرْضٍ: أَيْ أَقَمْتُ، وَمِنْهُ: مَعْدِنٌ، وَيُقَالُ: فِي مَعْدِنِ صِدْقٍ، فِي مَنْبَتِ صِدْقٍ "، {الخَوَالِفُ} [التوبة: 87]: «الخَالِفُ الَّذِي خَلَفَنِي، فَقَعَدَ بَعْدِي، وَمِنْهُ يَخْلُفُهُ فِي الغَابِرِينَ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ النِّسَاءُ مِنَ الخَالِفَةِ، وَإِنْ كَانَ جَمْعَ الذُّكُورِ، فَإِنَّهُ لَمْ يُوجَدْ عَلَى تَقْدِيرِ جَمْعِهِ إِلَّا حَرْفَانِ فَارِسٌ، وَفَوَارِسُ وَهَالِكٌ وَهَوَالِكُ»، {الخَيْرَاتُ} [البقرة: 148]: «وَاحِدُهَا خَيْرَةٌ وَهِيَ الفَوَاضِلُ» (مُرْجَئُونَ): " مُؤَخَّرُونَ، الشَّفَا: شَفِيرٌ، وَهُوَ حَدُّهُ، وَالجُرُفُ مَا تَجَرَّفَ مِنَ السُّيُولِ وَالأَوْدِيَةِ "، {هَارٍ} [التوبة: 109]: " هَائِرٍ، يُقَالُ: تَهَوَّرَتِ البِئْرُ إِذَا انْهَدَمَتْ، وَانْهَارَ مِثْلُهُ ". {لَأَوَّاهٌ} [التوبة: 114]: " شَفَقًا، وَفَرَقًا، وَقَالَ الشَّاعِرُ:
[البحر الوافر]
إِذَا قُمْتُ أَرْحَلُهَا بِلَيْلٍ ... تَأَوَّهُ آهَةَ الرَّجُلِ الحَزِينِ
(وقال الشاعر): هو المثقب العبدي.
(أرحلها): بفتح الهمزة والحاء المهملة.
(آهة): بالمد، وللأصيلي بتشديد الهاء بلا مد.