والمعنى: مما اتفق عليه الأنبياء ولم ينسخ فيما نسخ من شرائعهم، لأنه أمر أطبقت عليه العقول.
(إذا لم تستحي فاصنع ما شئت): هو أمر تهديد أو خبر صنعت، وقيل: المعنى: إذا لم يكن الفعل مما تستحي منه فافعله، ولا تبال بالخلق وإن كان مما يستحي منه فدعه.
***