ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , وأنه مرسل الرياح والريح قال الله تعالى: إن في خلق السموات والأرض. . . . . . وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح. . . الآية وقال: وأرسلنا الرياح لواقح وقال: وهو الذي أرسل الرياح. . . وقال: ومن آياته أن يرسل الرياح

ذِكْرُ آيَةٍ أُخْرَى تَدُلُّ عَلَى وَحْدَانِيَّةِ اللَّهِ , وَأَنَّهُ مُرْسِلُ الرِّيَاحَ وَالرِّيحَ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ. . . . . . وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ. . .} الْآَيَةَ وَقَالَ: {وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ} [الحجر: 22] وَقَالَ: {وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ. . .} [الفرقان: 48] وَقَالَ: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّيَاحَ. . .} [الروم: 46] , بَيَانُ أَسْمَاءِ الرِّيَاحِ وَالرِّيحِ مِنَ الْكِتَابِ وَالْأَثَرِ , وَهِيَ الرَّحْمَةُ، وَالْمَخِيلَةُ، وَالْلَوَاقِحُ، وَالْأَزِيبُ، -[173]- وَالذَّارِيَاتُ، وَالْمُثِيرَةُ، وَالْمَنْشُورَةُ، وَالْمُؤَلَّفَةُ، وَالْعَقِيمُ، وَالْقَاصِفُ، وَالصَّرْصَرُ وَمِنَ الْأَثَرِ: الصَّبَاءُ، وَالشَّمَالُ، وَالْجَنُوبُ، وَالدُّبُرُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015