بالإرشاد بطريقة مخططة، واكتشاف النقاط والمواقف التي يجب عندها أن يحول الموقف الدراسي إلى موقف إرشادي.
- الاشتراك في الارشاد الجماعي مع زملائه أعضاء فريق الإرشاد في المدرسة.
- الإسهام بقدر كبير في مجال الإرشاد التربوي والمهني للطلاب، وممارسة عملية الإرشاد فيما يتعلق بالإمداد بالمعلومات التربوية والمهنية والخاصة بالمستقبل التربوي والمهني وحل المشكلات التربوية مثل مشكلات التحصيل والنظام وسوء التوافق التربوي ومشكلات المتفوقين والمتأخرين عقليا والمتخلفين دراسيا ... إلخ.
- تقديم المقترحات لتطوير البرنامج التربوي والمناهج الدراسية في ضوء دارسته لاستعدادت وقدرات وميول واتجاهات الطلاب، بحيث تصبح البرامج والمناهج ممركزة حول الطالب.
- تدعيم الصلة بين المدرسة والأسرة والاتصال بالوالدين عن طريق مجالس الآباء والمعلمين1. "انظر حامد زهران، 1994أ".