التحسن في تعلم مهارة، مما يساعده على تعلم المهارات التالية، ويتأكد أنه يستطيع تعديل سلوكه خطوة خطوة إذا أراد.
- يستغرق وقتا أقصر "نسبيا" من طرق الإرشاد الأخرى "المطولة نسبيا"، وهذا يؤدي إلى سرعة انتهاء عملية الإرشاد.
- يسهل استخدامه بواسطة الأخصائيين النفسيين العلاجيين، ومرشدي الصحة النفسية، والمرشدين النفسيين المدرسيين، والمعلمين المرشدين.
- يقوي الروح المعنوية لفريق الإرشاد.
- يناسب ويفيد بصفة خاصة العملاء المثقفين.
- يعبر بصدق عن التكامل بين النظرية والتطبيق أو العلم والعمل في الإرشاد "أليكساندرا كابلان Kaplan؛ 1992، روبرت ماي May؛ 1992".
أما عيوب الإرشاد المختصر، فأهمها ما يراه البعض من أنه غير محدد بدقة، وأنه عبارة عن برنامج "سائل" يتشكل ويعدل على يد من يستخدمونه، وقد يصيبوا وقد يخطئوا، ويعتبر عملية "ترقيع" لشخصية العميل، وليس إعادة بنائها من جديد.