- نقص الوقت والجهد والمال اللازم لإجرائها على الوجه الأكمل.
- عدم التحديد الواضح لأهداف عملية الإرشاد في شكل سلوك إجرائي محدد يمكن قياسه.
- الخلط بين أهداف الإرشاد النفسي بصفة عامة وبين أهداف عملية الإرشاد بالنسبة لكل عميل على حدة.
- الخلط بين الوسائل والغايات، وبين العملية ونتائجها.
- عدم ضبط العوامل والظروف الأخرى التي تؤثر في حالة العميل ومشكلته.