- نقص الوقت والجهد والمال اللازم لإجرائها على الوجه الأكمل.

- عدم التحديد الواضح لأهداف عملية الإرشاد في شكل سلوك إجرائي محدد يمكن قياسه.

- الخلط بين أهداف الإرشاد النفسي بصفة عامة وبين أهداف عملية الإرشاد بالنسبة لكل عميل على حدة.

- الخلط بين الوسائل والغايات، وبين العملية ونتائجها.

- عدم ضبط العوامل والظروف الأخرى التي تؤثر في حالة العميل ومشكلته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015