ويلزم معرفة هل العميل لديه مشكلات عادية، أم تصاعد اضطرابه ووصل إلى العصاب، أم زاد العيار ووصل إلى الذهان، وهل حالته تدخل في إطار ميدان الإرشاد النفسي أم تحتاج إلى علاج نفسي مع إرشاد مساعد، أم أن الحالة حالة ذهان لا مجال للإرشاد معه إلا بعد العلاج الطبي ثم النفسي ثم يأتي دور الإرشاد.