الأجل إن لم يكن في ذلك وأْي ولا عادة، وهو أحسن إن شاء الله.

ولا تأخذ قبل الأجل يزيدية من محمدية، ولا محمولة من سمراء ويدخله ضع وتعجل. وقد قال مالك في الدين يكون على الرجل فيقول لصاحبه: ضع عني وأعجل لك أنه لا يجوز.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015