ذميمة" فقال في النهاية (?): أي مذمومة وإنما أمرهم بالتحول عنها إبطالا لما وقع في نفوسهم من أن المكروه إنما أصابهم بسبب سكنى الدار فإذا تحولوا عنها انقطعت مادة ذلك الوهم وزال ما خامرهم من الشبهة انتهى. (حم (?) عن أبي هريرة) رمز المصنف لصحته.