ج- لباب العقول في أسباب النزول -ط-.

د- مفحمات الأقران في مبهمات القرآن. ط

هـ- كشف المغطا في شرح الموطأ. ط

و- التوشيح على الجامع الصحيح. ط

6 - ونلاحظ أنه كان يضيق بالعلوم العقلية ويحارب المشتغلين بالفلسفة والمنطق، وأنه كان من أولئك الذين يعتمدون على ظاهر الدين حتى لا يضلوا في العقيدة شأنه شأن كثير من علماء عصره.

وله كتب تؤيد هذه الملاحظة مثل:

أ- القول المشرق في تحريم الاشتغال بالمنطق.

ب- فصل الكلام في ذم الكلام.

ج- صون المنطق والكلام عن فن المنطق والكلام.

د- تنبيه الغبي بتنبئة ابن عربي.

هـ- قمع العارض بنصرة ابن الفارض.

7 - أما كتبه التاريخية فقليلة بالنسبة لكتبه الأخرى نذكر منها:

أ- حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة، جزأين -ط-.

ب- كتاب تاريخ السلطان الأشرف قايتباي.

د- كتاب المنتقى من تاريخ ابن عساكر.

هـ- كتاب تاريخ أسيوط.

و- تأييد الحقيقة العلمية وتشييد الطريقة الشاذلية.

8 - وله كتب كثيرة في التراجم والطبقات (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015