جواهر عبادة الله وفيها الزلفة الكريمة إلى الله مع ما فيها من ضروب الفوائد وصلاح القلب لكن بشرطين أحدهما: أن لا يخرج إلى الإكثار والإفراط كما أفاده الخبر الآتي، والثاني أن يحفظ حق ذلك للتجنب عن الرياء والتزين وقول اللغو والغيبة ونحو ذلك (حم خد م) (?) عن أبي هريرة) ولم يخرجه البخاري في صحيحه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015