والأسامي والكنى، وقال أيضًا: كان من الصالحين الثابتين على سنن السلف، ومن المنصفين فيما يعتقده في أهل البيت والصحابة، توفي سنة 378 رحمه الله (?)، (في الكنى) بضم الكاف جمع كنية وهي الإسم المصدر بلفظ أب أو أم، وهو كتاب في أسماء الرواة، وهو نظير الألقاب للشيرازي وهو نوع من علوم الحديث (والشيرازي في الألقاب، عد طب هق خط عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده) (?) رمز المصنف لضعفه، قال البيهقي بعد إخراجه: ليس بشيء، وقال غيره من مخرجيه: هذا غير صحيح، وكلهم رووه من حديث الجارود، وهو واه، قال أحمد: حديثه منكر، وقال ابن عدي: لا أصل له، قال: وكل من روى هذا الحديث فهو ضعيف، وقال الدارقطني: هو من وضع الجارود.