أنهم أخسهم وأرذلهم كالكلاب في الدنيا إنهم يكونون كلابا حقيقة ويحتمل أنهم يكونون في صورها زيادة في إهانتهم. (حل) (?) عن ابن عمرو) ورواه العراقي والديلمي باللفظ المزبور.