وقتها لئلا يخرج الوقت. (في يوم الغيم) وهم لا يشعرون به (فإنه) أي الشأن. (من ترك صلاة العصر حبط عمله) أي بطل ثوابه لا أنه يبطل ما سبق من أعماله فإنه مختص بالمرتد بل يحمل الحبوط على نقصان ثواب عمله ذلك اليوم وحمله الدميري على المستحل أو على من تعود ذلك أو على حبوط الأجر. (حم هـ حب) (?) عن بريدة) هو أيضاً في صحيح البخاري عنه كما قال الديلمي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015