بين لحييه) وهو لسانه أي أن أيمن الرجل في لسانه إن طهرت عن أخبث الكلمات وشؤمه فيها إن لم يكن كذلك والمراد به يعني حديث البلاء موكل بالمنطق يأتي قريباً. (طب) (?) عن عدي بن حاتم).