لم يغفلوا كذلك المكان، فظهرت إسهامات تتعلق بالعرب خاصة، وإذا قيل العرب ـ هنا ـ قصد بهذا الإطلاق المسلمون (?) .

ومع الاهتمام بالمستقبل والتخطيط له، بما في ذلك تحديث الوسائل وتجديدها، بعد مراجعتها وتقوميها (?) لم يغفل المنصرون جهودهم السابقة التي اتكأ عليها التنصير وإن لجأوا إلى التجديد في الأساليب والطرق والوسائل (?) .

وأبرز الوسائل وأظهرها وأوضحها التنصير الصريح، وهو على نوعين: ـ التنصير العلمي القائم على النقاش أو على السفسطة والتشكيك على طريقة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015