وذلك بِنَشر البرامج الحاسوبيّة الخادمة للسّنّة عرضاً وتخريجاً وشرحاً وبحثاً، ونشرِ دواوينِ السّنّة وعلومِها من مصطلحٍ وجرحٍ وتعديلٍ وتخريجٍ ونحوِ ذلك.
ثالثاً: نشرُ العلم الشّرعي
وذلك من خلال مواقعِ العلماء والمشايخ والدّعاة وطلبة العلم. وكذا مواقعِ الكتب والمطبوعات والمجلاّت والوسائط المتعددة ونحوها.
كما تمّت الاستفادة من الإمكانات العصريّة في توفير الكتب والمخطوطات بشتى الصيغ، وكذا البرامج الحاسوبيّة التي تجمع ألوفاً من الكتب بشكل يَسْهُلُ معه البحثُ والطباعة.
رابعاً: الحثُّ على الدّعوة إلى الله
حيث يتنادى المسلمون إلى أن يقوم كلُّ مستخدمٍ للشبكة بما يستطيعه من أوجهِ الدّعوة إلى الله تعالى، عبرَ منافذِ الشّبكة كلِّها. مع بيانِ الطرق المثلى لتسخير خدمات الشبكة ومنافذها في نشر الإسلام وبيان محاسنه والدّعوة إليه في أوساط المسلمين وغيرهم.
وفي كلِّ ما سبق، كانت الخِدماتُ التفاعليّةُ للشّبكة محلَّ اهتمامِ الدّعاةِ المسلمين لأجلِ خدمة الدّين ونشر الكتاب والسّنة والعلم الشّرعي (?).