رأفةٍ حتى بالصبية والنساء (?).

إنّ حوادث الصدام بين المختلفين في الأديان تقع في كل مكان، ولكنّ الإشكال في استغلال النَّصارى لهذه الحوادث للطّعن في الإسلام، وتصويره بالدّين الذي يجبر كل أحد على اعتناقه أو القتل والذبح بصور بشعة دمويّة. أو إظهاره بصورة دين همجي يبيح لأتباعه قتل المخالفين ولو كانوا أطفالاً أو نساءً أو رهباناً، واستحلال مهاجمة بيوتهم الآمنة، وسلب ما فيها من الأموال والممتلكات.

3) الهجوم على المواقع الإسلاميّة على الشّبكة، ووصفها بالإرهاب والانتماء إلى التنظيمات الإرهابيّة، وكذا تلقي الدّعم من دولٍ وهّابيّة (?) تسعى لنشر الفكر الوهّابي في بلاد أخرى؛ كما ذكروا. وتكذيب ما تذكره هذه المواقع الإسلاميّة ممّا يتعلق بالنّصارى (?).

4) تكذيب ما ينشره المسلمون من أخبار تسيء إلى الكنيسة القبطية، أو إلى رئيسها، كسوء معاملة من يعتنق الإسلام من أتباع الكنيسة (?).

5) عرض المقالات التي يكتبها أناس ينتسبون للإسلام، وفيها ما يطعن في الإسلام والمسلمين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015