بلا شك من أعظم الشرك في الربوبية، ومن صدقه به واعتقد فيه كفر –والعياذ بالله-1، كما قدمت ذلك في فصل حكم التنجيم، وكما قال ابن عباس منكراً على الذين يتخذون هذه الصناعة: (إن قوماً يحسبون أبا جاد، وينظرون في النجوم، ولا أرى لمن فعل ذلك من خلاق) 2.