صلى الله عليه وسلم: "إن أخوف ما أخاف على أمتي في آخر زمانها النجوم، وتكذيب بالقدر، وحيف1 السلطان" 2.
وما رواه أبو يعلى3 رحمه الله وغيره عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه قال: خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة، فالتفت إليها فقال: "إن الله قد برأ هذه الجزيرة من الشرك، ولكن أخاف أن تضلهم النجوم" قالوا: يا رسول الله كيف تضلهم النجوم؟ قال: "ينزل الغيث فيقولون: مطرنا بنوء كذا وكذا" 4. فهذه الأدلة كلها تبين أن من نسب المطر إلى