وقوله (?): "فيغرق أم يقوم يلتمس النجاة" كذا هو بالقاف، وعند ابن وضاح: أم يعوم، بالعين.
وفي حديث عمر (?) أنه كتب إلى عمار بن ياسر (?) وصاحبيه إذ ولاهما العراق. كان عمار أميراً، وعبد الله بن مسعود قاضياً وصاحب بيت المال، وسهيل (?) بن حنيف قاسماً وماسحاً (?)، وهما صاحبا عمار، جعل النصف (?) شاة لعمار وللآخرين ربعاً ربعاً كل يوم، قال ذلك كله ابن وضاح.
والنَّفل (?) - بفتح الفاء وسكونها معاً - الزيادة على السهم (?)، ومنه نوافل الصلاة.
وقوله: "نفل يوم حنين من الخمس (?) "، هذه الرواية الصحيحة، وعند بعضهم: يوم خيبر، وهو وهم (?).
ويُحْرِجه (?)، بالحاء المهملة، أي يضيق عليه ويضطره إلى ضيق الطريق، والحرج الضيق.