في كتاب "الأموال" ورواه: وسأطيبه لك جميعاً (?).
وحديث (?): "ليس في العنبر زكاة" (?)، أوله: أشهب عن سفيان (?) بن عيينة عن عمرو بن دينار (?). وعند إبراهيم بن باز: ابن وهب عن سفيان الثوري وابن جريج عن عمرو بن دينار (?).
والآرام - بالمد - (?) كالصمع (?) والأعلام (?). وهي أيضاً قبور قوم عاد (?). وأصله من الحجارة المجتمعة. والإِرَمُ: الحجارة، جمعها أرام (?). وقد روي: الإراف بالفاء. وفسره ابن حبيب بتخوم الأرض كالسباخات. وقال غيره: هي الأعلام والحدود، واحدتها: أُرْفَة، وجمعها: أُرَف ثم إراف (?). وروي: أو الآطام - على الشك - وهي من معنى الأول. قال ابن حبيب والقتبي: هي من بنيان الجاهلية كالصوامع والدرج. وقال بعضهم: هي الجسور. وقيل الكدى.