مؤلفاته، بدعوى أن ممن ترجم لعياض كابن حمادة لم يذكر الكتاب فيما نقل عنه الذهبي (?).
وهو - كما سبق - من أوائل مؤلفاته، وأحال عليه في "الإكمال" والمدارك (?)، وأحال فيه على المشارق (?).
أحال عليه في "المشارق" (?) و"الإكمال" (?).
في مقدمة الكتاب دلائل على إعداد طويل الأمد لهذا الكتاب وتقميش واف لمادته، وأن المؤلف تفرغ لتأليفه دون انشغال بغيره (?). هذا ونص محمَّد بن عياض في "التعريف" أن والده لم يُسمع الكتاب، فإن كان يقصد مصطلح السماع في الرواية فهو كذلك، وإلا فإن تلميذ المؤلف عبد الرحمن بن القصير (?) حكى أنه وجد بخط المؤلف إجازة الكتاب لبعض طلبته سنة 532 هـ (?). وفي هذه الفترة كان القاضي على قضاء غرناطة،