قال بعض الشيوخ: يصح معناه ولا يطرح، وهو النائم يدرك ركعة قبل طلوع الشمس فيكون مؤدياً، بخلاف لو لم يدركها فيكون قاضياً، ولا يسمى مدركاً، وهو حسن (?).

والقَرْقَل (?) بفتح (?) القافين وسكون الراء بينهما: ثوب لا كمَّان له، قال أبو عبيد: القراقل قمص النساء واحدها قرقل (?) / [ز 18].

وخصيف (?) عن مجاهد، بضم الخاء المعجمة وفتح الصاد المهملة.

وقوله: "ليَكفتَ شعراً" (?)، أي يضمه، وهو مثل العقص المنهي عنه في الصلاة. وقيل: يستره، يريد بما يجمعه ويضمه، وهو بمعنى قريب من الأول على هذا وليس بمجرد الستر (?).

ومِخْول بن راشد (?) بكسر الميم وسكون الخاء المعجمة، وكذا وجدته مقيداً بخط الأصيلي، وضبطه أكثرهم مُخَوَّل بضم الميم وفتح الخاء وتشديد الواو، وكذا قيده أبو الوليد الباجي (?) وغيره (?).

وقوله (?): لا يصلي على جلد حمار وإن ذكي، وأجاز الصلاة على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015