خلف القاضي عياض رحمه الله مؤلفات كثيرة في الحديث، واللغة، والفقه، والتاريخ، شاهدة على رسوخ قدمه في هذه الفنون التي ألف فيها. منها: ما تناولته يد الدارسين وسعدت به المطابع فخرج إلى حيز الوجود، ومنها: ما هو باق على الحالة التي تركه عليها النساخ، ومنها: ما عرف اسمه وجهل رسمه، ونذكر هذه المؤلفات مبتدئين بما طبع منها:
هذا الكتاب من الكتب المهمة في مصطلح الحديث، وهو مطبوع (?).
حقَّقه وقدَّم له الأستاذ المرحوم محمَّد بن تاويت الطنجي وطبعته وزارة الأوقاف والشؤون الإِسلامية، وقد ترجم إلى الفرنسية (?). وشرحه القباب، وما زال الشرح مخطوطاً.