ذهب ابن مسلمة أنما يومئ من يضر به ذلك ويزيد (?) مرضاً سجوده (?)، وبه فسر قول ابن المسيب هذا، فلم يراعي (?) تَمْريث (?) ثيابه لو كان لا يضره. وقال ابن حبيب: يومئ وليس عليه أن يركع ويسجد فتتلطخ ثيابه (?). وخلافهما في هذا التأويل على الخلاف في مراعاة الضرر في المال (?)، وهو أصل تنبني عليه مسائل من الصلاة وغيرها.

ولفظه في "المدونة" (?) في بناء الراعف يدل من أول مسألة (?) على بنائه وإن كان فذا. ومثله في الصلاة الأول في باب النفخ في الصلاة (?)، وكذا تأول ابن لبابة مذهبه (?) في الكتاب كما جاء في "العتبية" (?) ونصه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015