بأس به - كما جاء في غير (?) "المدونة" - لقوله بعد مسألة البئر تنتن من الحمأة ونحو ذلك: "إنه لا بأس من الوضوء (?) منها، قال: وهذا مثله" ويحتمل أن يكون معنى "مثله": إن كانت أنتنت من حمأة ونحوها, ولم يجب على مسألة (?) إذا لم يدر عم (?) أنتنت، ولهذا اختصر البراذعي (?) الجواب فيها: "لم يدر مم أنتنت (?) " (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015