و"عال على الثلث" (?): أي زاد.

وقوله في نفقة العبد المخدم على الذي أخدم (?) بضم الهمزة (?)، وكسر الدال. كذا ضبطناه في الكتاب. وعليه (?) اختصرها أكثرهم. قالوا (?): على الذي له (?) الخدمة.

وكذا جاءت مبينة في كتاب محمد (?)، وغيره. وقد ضبطه بعض الرواة على الذي أخدم. بالفتح فيهما، أي على ربه. وحكى ذلك بالوجهين واحتماله بعض الموثقين. والصحيح الأول. وعن مالك في ذلك ثلاث روايات (?): هاتان اثنتان (?)، والثالثة (?): أنها في مال نفسه، ويوقف ماله. لذلك (?) حكاها كلها ابن الفخار (?).

قال (?) بعضهم: فإن (?) لم يكن له مال (ولا كسب) (?) فعلى من له الخدمة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015