مرة اسمها، أو تخصيصها بالجواز، أو استعمال (?) هذا اللفظ ببلدهم (?)، وقد تقدم) (?) تفسيره في كتاب السلم الثاني.
ويقال: عنان بالكسر (?)، وهو الأكثر، لمن جعل اشتقاقه من عنان الدابة. وعنان بالفتح لمن جعله من عن لي الأمر (?)، أو من عنان السحاب لظهوره.
الثالثة: شركة المضاربة وهي القراض، من الضرب بالمال في الأرض، وهو السفر [به] (?). قال الله تعالى: {وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ} (?).
وأما شركة الأبدان (?) فهي (?) أيضاً ثلاثة (?) ضروب:
شركة بغير آلات (?) ولا رأس مال، أو بآلة لا قدر لها كالتعليم، والحمل على الرؤوس، والخياطة، والبناء. فمن شرط جواز هذه ثلاث (?) صفات:
- التقارب في القدرة (?) والمعرفة بذلك العمل.
- وأن يكون عملاً واحداً.