وآخره، لكنه (?) (أولاً) (?) جعل له عوض الإردبين (?) مائة إردب قيمتها مائة دينار.
ومعنى قول ابن القاسم: باعه يعني: البائع الخمسين التي لم يقله منها (?)، يعني من المائة الدينار التي على المشتري، وهي (?) مكان ما عجله له، وخمسين ديناراً [حطها] (?) أي ما يقابل الخمسين التي أقال بزعمه منها تمام المائة بخمسين التي تعجل، وخمسين الإردب التي ارتجع، فهذا تقويم (?) كلام ابن القاسم، وهو بمعنى ما قاله سحنون (?).
وقوله: "لم لا يكون كأنه رجل باع مائة دينار له عليه بخمسين إردباً، وبخمسين ديناراً أرجأها" (?). كذا في المدونة. وفي المختلطة: عجلها (?).
وقول (?) ربيعة [رضي الله عنه] (?) في تعليل الثانية من مسألة الحمارين. لأنه أخر عنه (?) ديناراً (?) بالنقد (?). معناه من النقد (?) والباء