اليوم الأول حين صار ظل كل شيء مثله إذ الإبراد يحصل قبل ذلك بكثير. ولم يكن النبي -صلى الله عليه وسلم- يؤخر إلى ذلك الوقت.
فعن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: كنا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- فأراد المؤذن أن يؤذن للظهر، فقال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أبرد"، ثم أراد أن يؤذن فقال له: "أبرد"، حتى رأينا فيء التلول. الحديث متفق عليه.