ذلك الشهر الذي آلى فيه النبي -صلى الله عليه وسلم-، ويحتمل أنه أخذ بالرخصة فحسب الشهر تسعة وعشرين؛ لأنه يكون تسعة وعشرين و"ما خير -صلى الله عليه وسلم- بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثمًا".
قوله: (وقد قال عليه الصلاة والسلام: "ما رآه المسلمون حسنًا فهو عند الله حسن").
إنما يعرف هذا من كلام عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أخرجه أحمد وعثمان بن سعيد الدارمي وابن بطة.