الفقهاء اختصارًا باسم: التنبيه أو تنبيه ابن بشير (?).
ولم يختلف العلماء كذلك في نسبة هذا الكتاب لابن بشير، فالإجماع حاصل على ذلك، وتحققت صحة هذه النسبة بعدة أمور منها:
1 - نسبة الكتاب له من قبل المترجمين، فكل من ترجم له نسب له هذا الكتاب.
2 - نسبة الكتاب له من قبل الفقهاء الناقلين عنه فكثيرًا، ما يرددون قال ابن بشير في التنبيه. أو في تنبيهه، ولا أرى ضرورة لذكر النصوص الدالة على ذلك فهي كثيرة جدًا.
3 - وجود اسمه على جميع مخطوطات الكتاب التي لم يصبها البتر.