أما إذا استدبرته فكأنه ... بازٌ يكفكف أَنْ يَطير وَقدْرَأى
أنشدة:
نارٌ يُكَفْكِفُ أَنْ يَطيرَ وَقدْ رَأَى
فقال فيه جهم:
قلتُ لّما غَدا عَليْنا النُّمَيْرِيّ ... وَسارَ المحدَّقاتُ بمعْمَرْ
وَأَتانا كَيْسَانُ وابْنُ نُجَيمٍ ... خَلَفاً مِنْ أَبي عُبَيْدَةَ الأعْوَر
بغَرِيبٍ لُه يُصَحَّفُ فِيهِ ... ذاكَ تَصْحِيفهُ الذي ليْسَ يُنْكر
جَعَلَ/ البازَ/ للجَهَالَةِ/ ناراً/ ... وتَمادَى في غَيَّهِ وتَجبَرَّ