ابن السكيت:
روى بيت طفيل:
ترى جُلَّ ما أبقى السواري كَانٌه ... بُعيد السوافي إِثْرَ سَيْفٍ مُفَلُّل
فقال ثعلب: إنما هو (مقلل) وهو الذي قلته فضة يعنى قبضته.
وروى أيضا:
هَرِقْ لها من قرقر ذنوبا ... إِنَّ الذنوبَ تنفَعُ القلوبا
فقال ثعلب: إنما هو (تنقع) أي تروي.