وقال الحارث بن حِلزة:
عَنَتًا باطِلاً وظُلمًا كَمَا ... تُعْتَرُ عَنْ حَجْرَةِ الرَّبيضِ الظِّباءُ
وقال: العنزة الراية، والعنزة الحربة ينحر بها، فردّ عليه أبو عمرو ابن العلاء وقال: إنما هو تُعْتَرُ من العتيرة وهي ذبيحة الصنم.
وروي بيت الحطيئة:
وغَرَّرْتَني وَزَعَمْتَ ... أنَّكَ لاَ تَني بالضَّيْفِ تامُرْ