وقال الحارث بن حِلزة:

عَنَتًا باطِلاً وظُلمًا كَمَا ... تُعْتَرُ عَنْ حَجْرَةِ الرَّبيضِ الظِّباءُ

وقال: العنزة الراية، والعنزة الحربة ينحر بها، فردّ عليه أبو عمرو ابن العلاء وقال: إنما هو تُعْتَرُ من العتيرة وهي ذبيحة الصنم.

وروي بيت الحطيئة:

وغَرَّرْتَني وَزَعَمْتَ ... أنَّكَ لاَ تَني بالضَّيْفِ تامُرْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015