تقدّم في حديث عبد الله بن زيد. وهو عند أصحاب "السنن" سوى النَّسائيّ.

* قوله: ولهذا يستحيب أن يضع إصبعيه في صماخي أذنيه.

تَقَدَّم من طرق، وليس فيه ذكر الصماخين.

كل قوله: وأن يؤذن على موضع عال.

تَقَدَّم في قوله: ينبغي أن يؤذن قائما.

[991]- وروى أبو الشيخ في "كتاب الأذان" من حديث أبي برزة الأسلمي قال: من السنة الأذان في المنارة، والإقامة في المسجد.

وهو في "سنن سعيد بن منصور" مثله.

[992]- وفي كتاب أبي الشيخ أيضا: عن ابن عمر: كان ابن أم مكتوم يؤذن فوق البيت.

337 - [993]- قوله: إنه - صلى الله عليه وسلم - اختار أبا محذورة لحسن صوته.

ابن خزيمة (?) والدارمي (?) وأبو الشيخ، وغير واحد من حديث أبي محذورة في قصته، وفيه: فأعجبه صوت أبي محذورة.

ولابن خزيمة (?) أنّه - صلى الله عليه وسلم - قال: "لَقَدْ سَمِعْتُ في هَؤلاءِ تَأْذِينَ إِنْسَانٍ حَسَن الصَّوتِ". وصححه ابن السكن.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015