وفي رواية ابن الجارود (?): "أَوْ مَجَالِسِهِمْ".

وفي لفظ اللحاكم (?): "مَنْ سَلِّ سَخِيمَتَهُ عَلى طَرِيقِ عَامِرٍ مِنْ طَريقِ الْمُسْلِمِينَ فَعَلَيْه لَعْنَةُ الله وَالْمَلائِكَةِ والنَّاسِ أَجْمَعِين".

وإسناده ضعيف.

[438]- وفي ابن ماجه (?) عن جابر بإسناد حسن- مرفوعًا: "إيّاكم وَالتَّعْرِيسَ عَلَى جَوادِ الطَّرِيقِ، فَإِنها مَأْوَى الْحَيَّاتِ وَالسِّبَاعِ، وَقَضاءَ الْحَاجَةِ عَلَيْهَا؛ فَإنَّها الْمَلاعِن".

[439]- وعن ابن عمر: نهى أن يصلى على قارعة الطريق، أو يضرب عليها الخلاء، أو يبال فيها (?).

وفي إسناده ابن لهيعة.

وقال الدارقطني (?): رفعه غير ثابت. وسيأتي حديث سراقة.

* قوله عند ذكر المنع من استقبال الشمس والقمر: وفي الخبر ما يدل عليه.

تَقَدَّم الكلام عليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015